23-أكتوبر-2020

صورة أرشيفية/ (Getty)

الترا فلسطين | فريق التحرير

أدانت الرئاسة، الجمعة، ورفضت تطبيع العلاقات مع حكومة الاحتلال واعتبرت ذلك مخالفًا لقرارات القمم العربية، وكذلك لمبادرة السلام العربية المقرة من قبل القمم العربية والإسلامية، ومن قبل مجلس الأمن الدولي وفق القرار 1515.

وأكدت الرئاسة في بيان لها على أنه لا يحق لأحد التكلم باسم الشعب الفلسطيني والقضية الفلسطينية، مشددة على أن الطريق إلى السلام الشامل والعادل يجب أن يقوم على أساس القانون الدولي، بما يؤدي إلى إنهاء الاحتلال لأرض دولة فلسطين.

وتابعت أن السلام الشامل يأتي بعد تحقيق الاستقلال للشعب الفلسطيني في دولته وعاصمتها القدس الشرقية على حدود العام 1967، مشيرةً إلى أن القيادة الفلسطينية ستتخذ القرارات اللازمة لحماية مصالح وحقوق شعبنا الفلسطيني المشروعة.

جاء ذلك بعد إعلان الولايات المتحدة الأمريكية عن تطبيع العلاقات بين السودان و"إسرائيل".


اقرأ/ي أيضًا:

نتنياهو: السودان أعلنت انتهاء عصر اللاءات الثلاث

تحقيق إسرائيلي: هكذا احتلَّ مقاتلو نتنياهو الفضاء الرقمي الإماراتي