27-سبتمبر-2017

صورة أرشيفية | Katherine Kiviat/MCT/MCT via Getty Images

أثار إعلان عدد من فنادق بيت لحم، عن استضافة حفلات غنائيّة نهاية أيلول/ سبتمبر الجاري، استهجانًا واسعًا، بعد أن حملت تلك الحفلات مسمّى "الكيبور" الذي يعني يوم عيد الغفران اليهوديّ.

ويوم "كيپبور" يعني بالعربية عيد الغفران، ويعتبر حسب الشريعة اليهودية يوم عطلة كاملة يحظر فيه كل ما يحظر على اليهود في أيام السبت أو الأعياد الرئيسة مثل العمل أو إشعال النار، والكتابة بقلم، وكذلك تشغيل السيارات وغيرها.

ويحظر في هذا اليوم أيضًا، وبشكل خاص، تناول الطعام والشراب، وممارسة الجنس. وتنص الشريعة اليهودية على أن يوم "كيبور" فرصة للعبادة والاستغفار فقط، ويُحظر فيه السياقة والسفر، الأمر الذي يستغلّه الفلسطينيون في الداخل المحتل بالتنزه والترفيه في أرجاء الضفة الغربية.

 

 

 

 

 

 


اقرأ/ي أيضًا:

في بيوت العزاء: القهوة راسخة والحلويات تتغير!

قصار القامة في غزة: صناعة الضحك تخفي أوجاعًا

رسميًا: فلسطين تنال عضوية "الانتربول"