26-أبريل-2019

الترا فلسطين | فريق التحرير

قالت حركة فتح أن كل المحاولات من قبل الإدارة الأميركية والإسرائيلية للقول إن هناك شريكًا عربيًا في "صفقة العار" هو مجرد وهم وأكاذيب ومحاولات لإحباط شعبنا الفلسطيني وقيادته.

وأشار عضو المجلس الثوري والناطق باسم حركة فتح أسامه القواسمي إلى أن أميركا وإسرائيل لم ولن تجد عربيًا واحدًا يوافق على بيع القدس.

وأضاف القواسمي، "القدس جوهر الصراع، وهي غير معروضة للبيع أو المساومة، وهي مفتاح السلام لمن يريد السلام، ولا إمكانية مطلقًا لحل دون أن تكون عاصمة دولة فلسطين كما أقرها القانون الدولي".