
خطاب تبرير الإبادة الجماعية: ما هو؟ وما أبعاده؟
يتّصل خطاب تبرير الإبادة وإلقاء اللَّوم على الضحية بشكل وثيق بخطاب آخر لا يبتعد عنه كثيرًا وهو خطاب معايرة الناس بمشروع الإبادة أو التدمير

غزة ترحّب بكم!
عن مشاعر النازحين من غزة والشمال الذين ينتظرون بفارغ الصبر العودة إلى ديارهم بعد 16 شهرًا من النزوح القسري، عن الحنين والأمل في العودة، وعن مشاعر النازحين تجاه مدينتهم التي دمرتها الحرب، وعن التحديات في النزوح، وعن عن الامتنان للمقاومين الذين صمدوا

باحثون إسرائيليون يدعون لتغيير جذري وحسم الخيار بين السلام أو الحرب الأبدية
وثيقة كتبها 15 باحثًا إسرائيليًا تحلل تداعيات هجوم حماس في 7 أكتوبر على "إسرائيل" والفلسطينيين، وتدعو لتبني نهج جديد لتحقيق السلام، وتؤكد على ضرورة معالجة جذور الصراع وتقديم تنازلات لتحقيق مصالحة تاريخية

حظر الجزيرة ونقاش سيادة القانون
قرار السلطة الفلسطينية حظر قناة "الجزيرة" الفضائية يثير نقاشًا قانونيًا حول سيادة القانون، مع مخاوف من انتهاك حرية الإعلام وحقوق الدفاع

لقد غيّرتك الحرب!
من ذا الذي لم تغيرّه الحرب بعد ولن تفعل؟! لقد شبعت الإبادة من أكل أرواحنا، وتغذّت على تفاصيل حياتنا البسيطة حتى قضت على أغلبها

تصفيقٌ بِلَا صفقة
مع نهاية العام الفائت، لم تعُد أماني وأحلام الغزيّين تتجاوز حدودَ خيامهم الصغيرة، فالحرب والدمار في قطاع غزة جعَلَا من العَيْش بأمانٍ وسَكِينة حلمًا بعيدَ المنال

عن خبايا الليل في غزة
"في ليل غزة حكايات فقدٍ تكتب بحبر الدم وراء ستائر مظلمة، يكتبها أصحابها بأصوات استغاثة لا تسمع عندما تتشقق بين جدار الصمت"

مجاعة غزّة.. وهمُ المساعدات وخديعةُ الإعلام
بينما لا يمتلك العالم، إلّا إدانة وشجب إسرائيل، وهو أمر قادرة إسرائيل على تجاوزه بطبيعة الحال، في طريقها لاستكمال حصارها

أن تجوع في غزة.. غصّة أخرى
إن الحقيقة الموجعة، تتمثل في كون "إسرائيل" جعلت من جسد الفلسطيني مساحة لتجريب أشكال القتل كلّها

ثورة 1921: هذه نتيجة استفزاز أهالي يافا
تختصر مدينة يافا الساحلية حكاية فلسطين وأهلها مع الاستعمار، منذ بدء حلم المشروع الصهيوني بسرقة هذه البلاد وصولًا إلى حرب الإبادة الجذرية التي تُشنّ على قطاع غزة بشكل خاص، وعلى فلسطين بشكل عام، فالتّوحش الاستعماري ذاته لم يتغير بأسلوبِه وأدواته، وكذا الشعب الفلسطيني ذاته صابر محتمل في سبيل وطنه.