لقي مستوطن مصرعه إثر طعنه داخل محل تجاري، في بلدة كفر قاسم، في الأراضي المحتلة عام 48.
وأعلنت مصادر إسرائيلية العثور على جثة مستوطن محترقة في كفر قاسم، يوم الأربعاء 4 تشرين الأول/أكتوبر، قائلة إنه هناك شبهات بأن تكون العملية "على خلفية قومية"، قبل أن يؤكد جهاز "الشاباك" هذه الشبهات، ويفيد بأن منفذ العملية فلسطيني، لم يتم اعتقاله، وفقًا لما نشرت القناة العبرية الثانية.
وقالت مصادر إسرائيلية، إن القتيل هو صهر مساعد رئيس أركان جيش الاحتلال السابق بني غانتس، مضيفة أن هناك شبهات بأن المنفذين عمال فلسطينيون.
وأشارت المصادر إلى أن سلطات الاحتلال أصدرت أمر حظر في القضية، وهوية المشتبه بتنفيذهم العملية، وذلك حتى يوم الثلاثاء بتاريخ 10 تشرين الأول/أكتوبر الجاري.
اقرأ/ي أيضًا:
مافيا الطب في القدس برعاية المخابرات الإسرائيلية