ذكريات
20 مقال مرتبط
رحيلٌ بلا وداع.. حكايات الفراق في غزة بعد النزوح
يروي النازحون قصصهم عن الفراق والشهادة تحت الاحتلال، أحباب رحلوا بلا وداع، وشهداء نزوح فقدوا حياتهم بعيدًا عن أعين أحبائهم.. يستعد النازحون للعودة، وأوّل ما يفكرون به: زيارة قبور أحبائهم -إن وجدت-

غزة ترحّب بكم!
عن مشاعر النازحين من غزة والشمال الذين ينتظرون بفارغ الصبر العودة إلى ديارهم بعد 16 شهرًا من النزوح القسري، عن الحنين والأمل في العودة، وعن مشاعر النازحين تجاه مدينتهم التي دمرتها الحرب، وعن التحديات في النزوح، وعن عن الامتنان للمقاومين الذين صمدوا

فيديو | ماذا يقول أهالي جنين عن 2019؟
الترا فلسطين" أجرى جولة في مدينة جنين، لمعرفة آراء الأهالي في السنة المنصرمة، وما ينتظرونه في العام الجديد..

صور من جنين القديمة.. كيف كانت تبدو؟
كلنا لدينا الفضول لمعرفة كيف كان يعيش الناس في السابق، ما طبيعة حياتهم وكيف كان شكل مدينتهم في الوقت الذي عاش أجدادهم فيها

"يمّه".. صرخة أسير فقد والدته للأبد
الأسير ناصر أبو سرور يروي لحظة تلقي الأسير كمال عمر إبراهيم يحيى خبر وفاة والدته

أبو جميل الريّس.. ملك "الأنتيك" في غزة
داخل زقاقِ سوق الزاوية الشعبي بمدينة غزة، يفتحُ العم أبو جميل الريس باب متجره الصغير كل صباح، بشغفٍ متجدد لمقتنياته الأثرية القديمة، التي يحتضنها منذ ثلاثين عامًا.

هزيمة قاسية أمام أغنية رقيقة!
البلاد وجهك التائه عندما تدرك أن الحياة التي تتمناها لأطفالك لا يمكن أن تكون في البلاد التي تحثّهم على حبها. ها أنت تدخل القبر من جديد بينما أنت في طريقك إلى نزهة!

كما اليوم.. قُتِلَتْ عشرون "ضحكة" والشاهدُ "محمد"
على وقع خطى طيف "الغياب" يقترب منه ليهمس في أذنه: (كلهم ذهبوا.. وأنا وحدي هنا معك). يعصب عينيه أمام صورة الموت وهو يربّت على كتف الذاكرة ليعود به إلى ما قبل 4 سنوات؛ عندما اغتالَ صاروخٌ أطلقته طائرة إسرائيلية، 20 "ضحكةً".. حدثَ ذلك ذاتَ "حرب".

"يا حيف" لا تكفي
لم يخطر على بالنا أن كلمة "يا حيف" لن تربك سلوكهم الوحشي، لم يخطر لنا أنّها لا تكفي، كنّا ودون أن نقولها نشعر أنّ الاحتلال يجب أن يكون شفيعًا لنا وسببًا لنحظى بالرحمة!

هذا الحب لاجئٌ من يافا
مُدهشة جدتي التي جعلتني أذكر أهل يافا دائمًا بحب! مدهشٌ كيف يمكن لإنسان واحد أن يجعلك تحفظ ملامح مدينة لم تزرها. أكتب عنها بصيغة الحاضر لأن الموت لا يسلب الحكاية آثرها ولا يغيّر ترتيب مشاعرنا تجاه الأحداث والأشخاص..