تحوّل أحمد جرار لمجدد وملهم، أعاد نفس المقاومة المسلحة إلى الضفة الغربية التي أدماها بطش الاحتلال، واستنزفها التنسيق الأمني، سار على خطى والده الشهيد وحمل راية المقاومة من خلفه.