رانية عطا الله
صحافية من غزة
"ناجون" من حرب السودان تحت نيران القصف في غزة
عائلات فلسطينية هربت من الحرب في السودان لتجد نفسها في مواجهة الإبادة في غزة. شهادات شخصية لتجارب مروِّعة، ابتداءً من رحلة الإجلاء الصعبة إلى التحديات اليومية التي يواجهونها
مدرسة من الرماد وكافيه من الحطام: غزة لا تموت
غزة تنهض من تحت الأنقاض، بأيدي أبنائها الذين بنوا المدارس والمقاهي والمنازل من الخشب والحطام، في مواجهة حرب الإبادة
مقابر مؤقتة في غزة.. الكلاب تنبشها ورائحة الموت تحيط بها ورعب في المنازل المجاورة
مدينة غزة تحولت إلى مقبرة مفتوحة بفعل الإبادة المستمرة، حتى إن وزارة الأوقاف لم يتمكنوا من الوصول إلى عدد دقيق للمقابر المؤقتة التي أنشئت في الحرب
"كان له بهجة".. عن العيد لو لم تكن الإبادة في قطاع غزّة
على وقع القصف وأوامر الإخلاء، يعيش أهالي قطاع غزة، عيد الفطر، مرة أخرى في ظل الحرب الإسرائيلية
غزة.. كيف تحوّلت إلى بقعة تلوث؟
أينما تولي وجهك في غزة فثمَّ صورة تعكس عظم الخراب، وحيثما تطأ قدماك ستجد تلوثًا يرافق الحطام
اليوم في غزة: نهارٌ مقتول وليلٌ من ألم!
ليالي الاختناق ونهار الجري: يوميات الغزيين في مواجهة الموت البطيء، وتحت الخيام والقذائف حكايات بقاء بين الجوع والخوف
رحيلٌ بلا وداع.. حكايات الفراق في غزة بعد النزوح
يروي النازحون قصصهم عن الفراق والشهادة تحت الاحتلال، أحباب رحلوا بلا وداع، وشهداء نزوح فقدوا حياتهم بعيدًا عن أعين أحبائهم.. يستعد النازحون للعودة، وأوّل ما يفكرون به: زيارة قبور أحبائهم -إن وجدت-
هاجس الحمّام.. ثقلٌ أرهق ذاكرة "إسلام" وأطالت مداه الحرب
بينما كانت تستحم "إسلام" في خلاء المنزل، انهالت الصواريخ من كل اتجاه وانتهت بقضم نصف منزلها وكان الحمَّام هو الأكثر تأثرًا بالهدم
أهوالٌ وبؤس.. عن معنى النزوح من بيت لاهيا المطوقة بالموت
رائحة الموت والدماء تفوح من كل شوارع وأزقة شمال غزة، هذا ما رواه المواطنون لـ"الترا فلسطين" عن حياة النزوح التي يعيشونها.
في غزة.. أزمة حطب والبدائل سامة
قمامة المنازل، والزيت المحروق، كلها أصبحت تستخدم بدل الحطب في إشعال النار