أشخاص زاروا السفارة الروسية في رام الله، وسلموها درعًا تكريميًا للرئيس فلاديمير بوتين، وصفوه فيه بالرئيس الشجاع وصاحب الموقف الأخلاقي، لكن هؤلاء الذين تحدثوا كأنهم انتخبوا من الشعب الفلسطيني لتمثيلهم، تجاهلوا جرائم ارتكبها الجيش الروسي والجيش النظامي السوري بحق اللاجئين الفلسطينيين في سورية.