أثارت أغنية "بنت رام الله" لـ زهير فرانسيس تعليقاتٍ متنوعة، على نطاق واسع لدى الفلسطينيين في موقع "فيسبوك"، تخللتها سخرية وانتقادات لطريقة الإخراج، والكلمات، والفنان أيضًا.
انتقادات لأغنية "بنت رام الله" طالت بشكل أكبر إخراج الفيديو كليب الذي ظهر ضعيفًا ومنافيًا للواقع
والأغنية التي نُشرت يوم الأحد 29 آذار/مارس، من كلمات وألحان مدحت جبارين، وتوزيع عبد حتحوت، عمرو ديب، أحمد الحجار، وغناء زهير فرنسيس، الذي يسكن في مدينة حيفا، وهو ابن سيدة فلسطينية ورجل لبناني.
وما إن نُشرت الأغنية على حساب فرنسيس في يوتيوب، حتى انتقلت مثل النار في الهشيم على موقع "فيسبوك"، ومعها تعليقات تنوّعت بين السخرية من الكلمات والفيديو كليب، وبين اعتبار الأغنية أقل من مستوى فرنسيس، فيما ذهب آخرون إلى التساؤل عن الفنان الذي قالوا إن "صوته مُزعج".
ورأى معلّقون أن الأغنية "كرّست صورة نمطية لبنت رام الله تمثّلت في أنها البنت المدللة، والمرفهة ماديًا" وفق قولهم.
ومثّل فرنسيس فيديو كليب الأغنية في شوارع مدينة رام الله، وقد تخلله حركات رياضية "وباركور"، كما حصدت الأغنية أكثر من 3.600 مشاهدة على حساب فرنسيس في يوتيوب، بعد مرور أقل من 24 ساعة على نشرها.
الترا فلسطين رصد لكم بعض التعليقات في هذا السياق على موقع "فيسبوك":
اقرأ/ي أيضًا:
كيف تطورت الأغنية الفلسطينية في قلب الأغنية الشعبية؟